الخميس، 3 أكتوبر 2013

المتوسط تكشف:الصيد عميل مزدوج والعقيلي كان وسيطا بينه وبين اللطيف


عاجــــــــــــــــــل قناة المتوسط تكشف: الحبيب الصيد عميل مزدوج اخترق مكتب حمادي الجبالي عندما كان رئيسا للحكومة والطيب العقيلي كان وسيطا في العمل الاستخباراتي بينه وبين كمال اللطيف








                                    https://www.facebook.com/photo.php?v=161733517367671    

ماهر زيد يكشف حقائق خطيرة تتعلق بوليد زروق

ماهر زيد يكشف حقائق خطيرة تتعلق بوليد زروق







                                  https://www.facebook.com/photo.php?v=228220480668254

# السيسي قبل الانقلاب: "أنا معرفش حاجة اسمها ببلاش"


أعلن الفريق السيسي قبل الانقلاب بعدة أشهر خلال كلمة له قال فيها بشكل مباشر "أنا معرفش حاجة اسمها ببلاش ، ولازم يامصريين تتعودوا تأخد خدمة تدفع تمنها"

يذكر أن الوزير باسم عودة قد قال أن السيسي ذكر خلال اجتماع وزاري -بعد 3 أسابيع من تولي الأول الحقيبة الوزارية- "أن الشعب أدلع كثير ولازم يتفطم"

يأتي ذلك في الوقت الذي قالت القوات المسلحة خلال بيانها عقب تظاهرات 30 يونيو "لقد عانى هذا الشعب الكريم ولم يجد من يرفق به أو يحنو عليه وهو ما يلقى بعبء أخلاقى ونفسى على القوات المسلحة التى تجد لزاماً أن يتوقف الجميع عن أى شىء بخلاف إحتضان هذا الشعب الأبى الذى برهن على إستعداده لتحقيق المستحيل إذا شعر بالإخلاص والتفانى من أجله"

حقائق مدوية تكشفها الصفحة الرسمية لسمير ديلو على الفايسبوك

نشرت الصفحة الرسمية لوزير حقوق الانسان و العدالة الانتقالية السيد سمير ديلو صور تثبت ان الصورة التي اعتمد عليها العقيلي في الندوة الصحفية التي عقدت يوم أمس في نزل أفريكا بالعاصمة للربط علاقة بينه و بين عبد الحكيم بالحاج القيادي الليبي هي مجرد تشابه بينه و بين صديق للوزير يدعى جمال السعداوي:


ديلو لجنة العقيلي لكشف الحقائق طلعت لجنة مختصة في الكذب والتزوير

لحن العودة:أجمل ما تسمع :روعة

الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

رافضى الأنقلاب داخل ميدان التحرير لاول مره بعد خطف الدكتور مرسي

نظم معارضو الانقلاب العسكري في مصر مظاهرات بعدة محافظات اليوم الثلاثاء، وذلك استجابة لدعوة التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب للتظاهر ضمن الأسبوع الثاني من فعاليات “الشباب عماد الثورة”. يأتي ذلك بينما اعتقلت قوات الأمن ثلاثين ناشطا خلال وقفة نظموها أمام محكمة جنايات الإسكندرية التي تنظر قضية المتهمين في قتل خالد سعيد.
ووقعت اشتباكات بين طلاب جامعة القاهرة وقوات الأمن، التي تدخلت لتفريق المتظاهرين الذين وصلوا إلى ميدان نهضة مصر، مقر الاعتصام السابق لمؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي. كما شهدت جامعة المنصورة اشتباكات بين الطلاب وأعداد مما يعرفون بـ”البلطجية”، وفق ما ذكر شهود عيان.
وقد انطلقت المظاهرات في الفترة الصباحية داخل جامعات القاهرة والمنصورة وبني سويف والمنيا والإسكندرية، للمطالبة بإسقاط ما سموه “حكم العسكر”، والقصاص لضحايا فض اعتصامي رابعة العدوية ونهضة مصر منتصف أغسطس/آب الماضي.
وأظهرت لقطات فيديو بثتها الجزيرة الطلاب وهم يرفعون الأعلام المصرية وشعار “صمود رابعة” ذي اللون الأصفر، مرددين هتافات تطالب بعودة الشرعية المتمثلة في الرئيس مرسي، حسب رأيهم، وتتعهد بمواصلة التظاهر السلمي حتى إسقاط الانقلاب العسكري.
وطالب المتظاهرون بالإفراج عن كافة المعتقلين، ووقف الملاحقات الأمنية لمعارضي الانقلاب، والتي لم تتوقف منذ عزل مرسي في الثالث من يوليو/تموز الماضي.
كما تظاهر تلاميذ من عشرات المدارس في إطسا بمحافظة الفيوم والورديان بالإسكندرية وأبو حمص بمحافظة البحيرة، تنديدا باعتقال زملاء لهم لمجرد رفعهم لشعارات رابعة وأخرى رافضة للانقلاب العسكري.
وفي سياق متصل، خرجت مظاهرات من المساجد الكبرى بالمحافظات بعد صلاة العصر، منددة بالانقلاب العسكري، وبالمجازر التي ارتكبت بحق المدنيين. وركزت الهتافات على ضرورة محاكمة وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية محمد إبراهيم، والقصاص لضحايا فض الاعتصامات، ووقف الملاحقات الأمنية لمعارضي الانقلاب، وإطلاق سراح المعتقلين.
وطالب المتظاهرون بإطلاق سراح “المعتقلين السياسيين”، مشددين على استمرار مظاهراتهم حتى “كسر الانقلاب العسكري وعودة الشرعية”.
خالد سعيد
من جهة أُخرى، ألقت قوات الأمن المركزي القبض على ثلاثين ناشطا كانوا يهتفون ضد وزارة الداخلية والقضاء، أمام محكمة جنايات الإسكندرية، أثناء جلسة للنظر في قضية المتهمين بقتل الشاب خالد سعيد.
وقد قررت هيئة المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى جلسة الثاني من ديسمبر/كانون الأول المقبل، للاستماع إلى باقي الشهود.
يشار إلى أن خالد سعيد -شاب في العشرينيات- قالت أسرته وشهود عيان إنه قتل على يد أفراد من الأمن، قاموا بـ”تعذيبه” خلال القبض عليه في عام 2010، وهو ما نفت وزارة الداخلية حدوثه. وأحدث نشر صورة جثته وعليها آثار تعذيب ردود فعل غاضبة واسعة، خاصة في صفوف الشباب، الذين خرجوا في عدة مظاهرات تطالب بوقف ما وصفوها بعمليات التعذيب على يد بعض رجال الأمن.
وخصص بعض النشطاء صفحة على فيس بوك باسم “كلنا خالد سعيد”، أخذت على عاتقها توجيه الدعوة للشعب بالنزول في مظاهرات يوم 25 يناير/كانون الثاني، لمطالبة وزارة الداخلية بتحسين معاملتها للمواطنين ورفع حالة الطوارئ، وهي المظاهرات التي تطورت إلى مطالب بإسقاط نظام الرئيس حسني مبارك.

الواشنطن بوست : الإسلاميون في مصر سيعودون للحكم

جاكسون ديل” بصحيفة الواشنطن بوست الأمريكية مقاله اليوم الجمعة، متوقعا عودة الحكم الإسلامي لمصر آجلا أو عاجلا .


الإسلاميون في مصر سيعودون للحكم مرة أخرى” بهذه العنوان بدأ الكاتب


وقال الكاتب في مقاله إنه من الممكن أن يتحدث المصريون عن وجود شيء مختلف فى انقلابهم العسكرى المدعوم بالجماهير في الشوارع, إلا أن مثل هذه الأوضاع ليست بجديدة على العالم فى الخمسين عاما الماضية .
واستشهد الكاتب في مقاله بتجارب بيونس آيريس و بانكوك, عندما توسلت الملايين في الشوارع للعسكريين أن يقوموا بتخليصهم من الحكومة المنتخبة، ورغم فرحهم بطل هذه الخطوات إلا أن المحصلة النهائية في كل هذه الحالة كانت سيئة حيث تلتها أعمال عنف أو حرب أهلية, وانتهاكات واسعه لحقوق الانسان و عقود من الاضطرابات السياسية وفي النهاية من أزيح من السلطة عاد اليها مرة أخرى .
ووجه الكاتب الأمريكي حديثه للإسلاميين قائلا: لا يجب أن يخفى عليكم أن ما يحدث فى مصر يشبه الأحداث التي وقعت في كل من الارجنتين وفينزويلا وتركيا و تايلاند و دول اخرى من التى نصبت رئيسا جديدا بعد عقود من سلطة الفرد .
واضاف “جاكسون ديل”: حكومة الرئيس محمد مرسى تختلف بعض الشيء عن الحكومة التي كان يرأسها جون بيرون فى الأرجنتين , أو هوجو تشافيز فى فينزويلا و تاكسين شيناواترا فى تايلاند، كما تعتبر التجاوزات التي وقعت فيها حكومة مرسى في مصر أقل بكثير من تلك التي وقعت فيها نظيراتها في فنزويلا وتشيلي، بل إن الرئيس مرسي لم يقم بإنشاء ميليشيات او فرق إعدام ولكن ما يؤخذ على حكومته فشلها فى احتضان المعارضة والسعي للاستحواذ .
كما بشر “جاكسون ديل” العلمانيون في مصر بأنهم من الممكن أن يتوقعوا شيئا مختلفا عن الديمقراطية التي يتمنونها، وأضاف الكاتب بأن الفرحين بعودة العسكريين لديهم وجهتا نظر أن يشاركوهم أجندتهم دعمهم في القضاء على خصومهم السياسيين وهذا لن يحدث، فالقادة العسكريون لا يجيدون فنون الحوار مثل إجادتهم “القوة “.

مظاهرات ضد الانقلاب العسكري تصل إلى ميدان التحرير بقلب القاهرة


نظم معارضو الانقلاب العسكري في مصر مظاهرات بعدة محافظات اليوم الثلاثاء، وذلك استجابة لدعوة التحالف 
الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب للتظاهر ضمن الأسبوع الثاني من فعاليات “الشباب عماد الثورة”. يأتي ذلك بينما اعتقلت قوات الأمن ثلاثين ناشطا خلال وقفة نظموها أمام محكمة جنايات الإسكندرية التي تنظر قضية المتهمين في قتل خالد سعيد.
ووقعت اشتباكات بين طلاب جامعة القاهرة وقوات الأمن، التي تدخلت لتفريق المتظاهرين الذين وصلوا إلى ميدان نهضة مصر، مقر الاعتصام السابق لمؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي. كما شهدت جامعة المنصورة اشتباكات بين الطلاب وأعداد مما يعرفون بـ”البلطجية”، وفق ما ذكر شهود عيان.
وقد انطلقت المظاهرات في الفترة الصباحية داخل جامعات القاهرة والمنصورة وبني سويف والمنيا والإسكندرية، للمطالبة بإسقاط ما سموه “حكم العسكر”، والقصاص لضحايا فض اعتصامي رابعة العدوية ونهضة مصر منتصف أغسطس/آب الماضي.
وأظهرت لقطات فيديو بثتها الجزيرة الطلاب وهم يرفعون الأعلام المصرية وشعار “صمود رابعة” ذي اللون الأصفر، مرددين هتافات تطالب بعودة الشرعية المتمثلة في الرئيس مرسي، حسب رأيهم، وتتعهد بمواصلة التظاهر السلمي حتى إسقاط الانقلاب العسكري.
وطالب المتظاهرون بالإفراج عن كافة المعتقلين، ووقف الملاحقات الأمنية لمعارضي الانقلاب، والتي لم تتوقف منذ عزل مرسي في الثالث من يوليو/تموز الماضي.
كما تظاهر تلاميذ من عشرات المدارس في إطسا بمحافظة الفيوم والورديان بالإسكندرية وأبو حمص بمحافظة البحيرة، تنديدا باعتقال زملاء لهم لمجرد رفعهم لشعارات رابعة وأخرى رافضة للانقلاب العسكري.
وفي سياق متصل، خرجت مظاهرات من المساجد الكبرى بالمحافظات بعد صلاة العصر، منددة بالانقلاب العسكري، وبالمجازر التي ارتكبت بحق المدنيين. وركزت الهتافات على ضرورة محاكمة وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي ووزير الداخلية محمد إبراهيم، والقصاص لضحايا فض الاعتصامات، ووقف الملاحقات الأمنية لمعارضي الانقلاب، وإطلاق سراح المعتقلين.
وطالب المتظاهرون بإطلاق سراح “المعتقلين السياسيين”، مشددين على استمرار مظاهراتهم حتى “كسر الانقلاب العسكري وعودة الشرعية”.
خالد سعيد
من جهة أُخرى، ألقت قوات الأمن المركزي القبض على ثلاثين ناشطا كانوا يهتفون ضد وزارة الداخلية والقضاء، أمام محكمة جنايات الإسكندرية، أثناء جلسة للنظر في قضية المتهمين بقتل الشاب خالد سعيد.
وقد قررت هيئة المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى جلسة الثاني من ديسمبر/كانون الأول المقبل، للاستماع إلى باقي الشهود.
يشار إلى أن خالد سعيد -شاب في العشرينيات- قالت أسرته وشهود عيان إنه قتل على يد أفراد من الأمن، قاموا بـ”تعذيبه” خلال القبض عليه في عام 2010، وهو ما نفت وزارة الداخلية حدوثه. وأحدث نشر صورة جثته وعليها آثار تعذيب ردود فعل غاضبة واسعة، خاصة في صفوف الشباب، الذين خرجوا في عدة مظاهرات تطالب بوقف ما وصفوها بعمليات التعذيب على يد بعض رجال الأمن.
وخصص بعض النشطاء صفحة على فيس بوك باسم “كلنا خالد سعيد”، أخذت على عاتقها توجيه الدعوة للشعب بالنزول في مظاهرات يوم 25 يناير/كانون الثاني، لمطالبة وزارة الداخلية بتحسين معاملتها للمواطنين ورفع حالة الطوارئ، وهي المظاهرات التي تطورت إلى مطالب بإسقاط نظام الرئيس حسني مبارك.

الثلاثاء، 1 أكتوبر 2013

56% من الرأي العام التونسي يرغب في حكومة يقودها إسلاميون معتدلون




استطلاع رأي هام قام به المعهد الجمهوري في واشنطن: 56% من الرأي العام التونسي يرغب في حكومة يقودها إسلاميون معتدلون.. في مقابل 18% يرغبون في حكومة يقودها علمانيون معتدلون

نقلا عن مجدي بن غزالة:
Sondage l’International Republican Institute (est une organisation politique dont le siège se trouve à Washington aux États-Unis. L'IRI est informellement liée au Parti républicain et travaille ensemble avec d'autres think tanks néolibéraux et groupes d'études des affaires étrangères, ainsi que les National Endowment for Democracy. Sa source principale de financement est le gouvernement fédéral des États-Unis) :

Les Tunisiens sont-ils –encore- attachés à la démocratie 32 mois après la chute du régime Ben Ali?

1- 52% très ou quelque peu satisfaits de la démocratie aujourd’hui en Tunisie
2- 23% ne sont pas très satisfaits
3- 16% ne le sont pas du tout
4- 8% ne le savent pas ou refusent de répondre

La Tunisie est-elle une démocratie?

1- 7% oui
2- 5% non
3- 15% la Tunisie est une démocratie "presque" totale
4- 35% une démocratie imparfaite
5- 37% ce n’est pas du tout une démocratie

Choisir entre une Tunisie stable et prospère et dirigée par un gouvernement non-démocratique et un gouvernement démocratique qui mène à une Tunisie instable et peu sûre ?

1- 55% choisissent le premier cas de figure
2- 39% le second

La forme de gouvernement que préfèrent les tunisiens ?

1- 46% au régime présidentiel,
2- 26% à un système mixte
3- 17% à un régime parlementaire

Concernant l’Assemblée nationale constituante (ANC) :

1- 50% pensent que le premier rôle de cette instance est de rédiger la Constitution
2- 53% pensent qu’elle devrait le faire en moins d’une année
3- 17% acceptent que cela se fasse en une année
4- 9% entre une et deux années.
Et pour une très large majorité de Tunisiens, la mission des membres de l’ANC devrait s’arrêter là

68% des personnes sondées disent préférer que la nouvelle Constitution soit soumise à référendum et non votée par l’ANC elle-même.

Les Tunisiens voudraient-ils voir plus de partis islamistes ou laïcs représentés au sein de l’ANC?

1- 56% se prononcent pour des partis islamistes modérés
2- 18% pour des laïcs modérés.
3- 11% pour les islamistes radicaux
4- 5% pour les laïcs radicaux