الأحد، 3 نوفمبر 2013

بالفيديو أول صور للرئيس “محمد مرسي” من مقر احتجازه بالصوت والصورة

بالفيديو أول صور للرئيس “محمد مرسي” من مقر احتجازه بالصوت والصورة

نشرت قناة “الحياة” المصرية تقرير صحفي  أعده فريق عمل جريدة “الوطن  

المصرية” للرئيس السابق الدكتور  ”محمد مرسي” في سجنه  

                                                                https://www.facebook.com/photo.php?v=10200562593416689   :الفيديو 

وداد بوشماوي تغادر جلسة الحوار الوطني بعد مناوشات مع الشابي

أكدت عدة مصادر متطابقة من داخل جلسة أشغال الحوار الوطني ان مناوشات بين  احمد نجيب الشابي ووداد بوشماوي رئيس منظمة الأعراف كان السبب الاول لانسحابها من جلسة الحوار الوطني.

وحسب “الصباح نيوز” فان احمد نجيب الشابي أقدم على القيام بإشارة بيده اغضبت وداد بوشماوي فغادرت قاعة الجلسة.

محمد شريف الجبالي : أغلب وسائل الإعلام مرتبطة بكمال اللطيف وسجلت 800 مكالمة بينه وبين جريدة الشروق

_أعلن المحامي محمد الشريف الجبالي في حصة “نقطة نظام” بقناة المتوسط مساء السبت 2 نوفمبر 2013 أن رجل الأعمال “كمال اللطيف” يتحكم بأغلب وسائل الإعلام وقد سجلت 800 مكالمة هاتفية بينه وبين جريدة الشروق.

أم زياد : قبول العريض برحيل الحكومة يعني ثلاثا..


 تحت عنوان «مجرّد محاولة لقراءة الواقع» كتبت الناشطة الإعلامية نزيهة رجيبة الشهيرة بــ «أم زياد» فقالت على جدارها الفايسبوكي : «بعد أن توصّلوا إلى التّوافق على حوار وطني تحضنه رباعية و تقود خطاه خارطة طريق ..برغم تشكيك الكثيرين في هذا الحوار الّذي استحمرته زلّة لسان ..علّقت الأغلبية آمالا عريضة عليه و انتظرت منه مخرجا من المأزق ...
من أحد عناوين هذا الحوار رحيل الحكومة و استبدالها بأخرى ... 

علي العريّض و بعد تمنّع و «تعزّز»..أعلن أنّه يقبل باستقالة حكومته ... لقد كان عليه أن يعلن عن قبوله في إطار مشرّف ...و داخل هذا الحوار لكي يعطيه شيئا من المصداقيّة و لكي يبدو التّفاهم جماعيّا جامعا وطنيّا ... و لكنّ علي العريّض فضّل أن يكون موقفه استسلاما ...و طاعة و خوفا من ضربة السّبسي على طاولة قناة تلفزيّة خاصّة جدّا.....

.....سينفّذ العريّض إذعانه ...ولو بعد شيء من فرك أذنه..لأنّه وفي الحقيقة لم يستجب إلى مطلب وطني ...بل استسلم إلى ضغط قوّة خارجة عن نطاقه و نطاق الوطن ...و هي القوّة ذاتها الّتي جعلت الغنّوشي و حزبه يتراجعان عن «قانون تحصين الثّورة»...
عندما يحصل هذا سيعني ثلاثة أمور خطيرة : الأوّل أنّ «النهضة» ستعطي ما لا تملك لمن لا يستحقّ..الثّاني أنّ تونس ستكون وطنا منزوع الإرادة..الثّالث أنّ المشهد السّياسي التّونسي سيختزل في صراع ثنائي بين دينصوريين أحفوريّين تصطفّ وراء كلّ منها حشود من «الهوليقانز» السّياسي».