راشد الغنوشي احمد المستيري هو الشخصية الانسب لخلافة علي العريض

 رأى رئيس حركــة النهضــة راشد الغنوشي اليوم السبت أن الشخصية الانسب لقيادة المرحلــة المقبلــة تكمن فى شخص أحمد المستيرى وفق تعبيره.

وقال الغنوشي على هامش ندوة صحفيــة نظمها مركز دراســة الاسلام والديمقراطية ،” نحن نبحث عن حاكم عاقل ورجل دولــة يملك التجربة والشخصية المتميزة “ويستطيع أن يُحقق الوفاق بين مختلف الاطراف.

عاجل: إنهيار كمال لطيف لحظة القبض عليه و حالة رعب أصابته

                              https://www.facebook.com/photo.php?v=10200559085328989

نجيب الشابي يذهب مكان اللطيف للمحكمة

على إثر الاستدعاء الموجه لكمال اللطيف للمثول أمام قاضي التحقيق في قضية التآمر على أمن الدولة تغيب المدعو اللطيف ليعوضه لسان دفاعه المحامي نجيب الشابي يبقى السؤال المطروح اليوم من هم السياسيون القادرين على تحقيق أهداف الثورة و القطع مع الماضي .

و يبقى اللطيف طليقا رافضا لقاء المثول أمام القضاء التونسي و كأنه نبي حل بيننا . أما الشباب المثقف المفقر تلفق له التهم أصنافا و ألوانا و يساق إلى الإيقاف بدون تهمة فلا يجد لا نجيب الشابي ليتوكل عنه و لا قضاء ينصفه.

عاجل:عون امن يهدد نائبة بالتأسيسي بمسدسه الشخصي

تم منذ قليل في مفترق باب سعدون الاعتداء ماديا و معنويا على النائية عن حركة النهضة بالمجلس الوطني التاسيسي وردة التركي من قبل احد أعوان الامن بالتهديد باستعمال السلاح الفردي الذي يحمله والتجاوز الاخلاقي بالكلام البذيء و تمت العملية حين قام ابن النائبة بمجاوزة سيارة الشرطة في الطريق مجاوزة قانونية غير ان هذه المجاوزة لم تعجب احد الامنيين في السيارة و ما دعاه الى النزول من السيارة مع الاشارة الحمراء و سحب المسدس الشخصي و توجيهه الى راس ابن  النائبة الذي كان يقود السيارة بوالدته بعد جلسة العمل المسائية  في المجلس الوطني التاسيسي وكان عون الامن في وضعية لا أخلاقية و دون احترام النائبة و ابنها من تفوه بكلام جارح في حقهما ما دعى بالاعوان الاخرين الى الاسراع بابعاد السلاح من راس السائق خوقا من اطلاق النار و محاولة اعادة زميلهم الى السيارة في ظل تهديد هذا الاخير باستعمال سلاحه دون سبب او غاية تذكر غير مجاوزة سيارة الشرطة التي لم تكن باشارة الطوارئ وفي حالة عادية في الطريق العام .

تونس: أول حالة وفاة تحت التعذيب في تونس بعد الثورة

أكدت مصادر صحفية ان عائلة احد الموقوفين المدعو “وليد دنقير” تلقت اشعارا من مصدر امني بوفاة ابنها في مركز الإيقاف وقد ذكرت نفس المصادر ان وفاة دنقير كانت بسبب التعذيب حسب ما اكدته العائلة.

وبالرجوع إلى أطوار المأساة فقد داهمت قوات الأمن بيت دنقير بمنطقة باب جديد حيث تم اقتياده إلى مكان مجهول إلى ان تم إبلاغ العائلة بخبر الوفاة.

لكن مصادر أمنيةصرحت إن سبب الوفاة يعود الي سكة قلبية فإثر مطاردته من قبل أعوان الأمن باعتباره مفتّش عنه في قضايا تتعلق بتعاطي مواد مخدّرة.
وبعد أن تمّ إلقاء القبض عليه شعر الشاب بالإرهاق فناوله أعوان الشرطة الماء لكنه فارق الحياة. وتمّ نقل الجثة إلى الطبّ الشرعي لتحديد أسباب الوفاة.