الأحد، 10 نوفمبر 2013

قنبلة يفجرها محمد عبو

قنبلة يفجرها محمد عبو : في تصريح لوكالة أفريقيا للأنباء افاد محمد عبو أن الأيام القادمة ستحمل مفاجأة كبرى لأصحاب الثورة المضاده و ازلام النظام السابق من تجمعين ودساترة .. في عمل مشترك بين التيار الديمقراطي و حزب المؤتمر من أجل الجمهورية وحركة النهضة رفقة تحركات شعبية و شباب الثورة .. حيث سيتم تمرير قانون تحصين الثورة وعزل كل من ثبت انتماؤه إلى النظام السابق رفقة المحاسبة وسيشمل كبار التجمعين و رجال الأعمال و النقابيين على رأسهم الباجي قايد السبسي المتورط في قضايا تعذيب في صباط ضلام وقضايا تزوير إنتخابات .. وسيتم بحث جدي في قضايا القناصة وقتلت الشهداء والبوليس السياسي الذي عدب المواطنين في دهاليز الداخلية .. كما أضاف أنه سيحجر السفر على كمال لطيف ولن يترك حتى ينال جزاء عقابه .. وأن حزب المؤتمر وحركة النهضة سيضمون اصواتهم إلى النفس الثوري .. و سيتم أتتخذ اجراءت ثورية رغم التهديدات التي تصلنا .. لكن أرواح شباب حركتنا ليس أبخس من دماء شهداء الثورة

تطورات خطيرة في قضية اللطيف.. مكالمة هاتفية أنقذته من السجن


أشارت الضمير ان مهزلة محاولة ايقاف كمال اللطيف الفاشلة يوم السبت المنقضي لم تبح بكل أسرارها وخاصة الجهة التي أعطت التعليمات بانسحاب أعوان الامن، 
وإلغاء بطاقة الجلب التي تم إصدارها من طرف حاكم التحقيق، بعد رفض اللطيف المثول أمامه في اكثر من مناسبة.
الثابت الان وحسب معطيات شبه رسمية حصلت عليها الضمير، هو ان رجل الاعمال الذي تتهمه جهات عديدة بقيادة الثورة المضادة، والمورط في جريمة التآمر على امن الدولة، قام بتدخلات لدى مسؤولين نافذين في الدولة، كانت نتيجتها مكالمة هاتفية أمرت بإنهاء محاولة الإيقاف، وترك اللطيف حرا طليقا، والغريب في الامر ان حاكم التحقيق الذي ذهب على عين المكان، لمعاينة دهس عون الامن من طرف اللطيف ، دخل في “مفاوضات” مع محامييه، ربما كانت غطاء لهذه المكالمة.
السؤال الذي طرحته “الضمير” عن الجهة التي أعطت التعليمات، ينتظر مبادرة الحكومة بإجراء تحقيق شفاف، وكشف الحقائق للرأي العام وجماهير الثورة، التي أصابها الذهول وهي ترى فيلما استعراضيا غير مسبوق في تاريخ القضاء التونسي بتحول عملية إيقاف مطلوب للعدالة الى هزيمة للدولة في مواجهة فرد.
قضية “المكالمة الهاتفية” بل المكالمات الهاتفية التي أجراها اللطيف، يجب ان تُكشف وتعامل بكل جدية وان تُجرى التحقيقات اللازمة لمعرفة الجهات التي اتصل بها وأثر عليها ليبقى بعيدا عن المساءلة.
ولعل القرار الذي اتخذه القاضي خالد العياري وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية باستجلاب ملف القضية من حاكم التحقيق الذي تنقل بطمّ طميمه الى منزل رئيس حكومة الظل، ليعود باتفاق مع محاميه لتأجيل إيقافه، وهو في نظر كثيرين خطوة لحفظ ماء وجه الدولة، فلا يعقل ان يواصل النظر في الملف بعد ” الاتفاق التاريخي” الذي عقده في منزل اللطيف لإلغاء بطاقة الجلب، كأثر من آثار ” المكالمة الهاتفية” التي غيرت كل المعطيات، و قد يساعد من الناحية القضائية على معالجة جديدة للملف، يجب ان تكون هذه المرة تحت المجهر.
وستُكشف بالخصوص مدى استقلالية النيابة العمومية وسلك التحقيق عن الدولة العميقة التي ظهر ان قوتها لا تستمد فقط من ” الأيادي الثورية المرتعشة”، بل وأساسا من عملية الاختراق التي قد يكون نجح فيها “صانع الملوك” للدولة، بعد الثورة.
فتنقل حاكم التحقيق على عين المكان وان بدا ” اجراء ثوريا” فالحقيقة ان مآله يقول العكس تماماً، لانه لم يعد لمكتبه لا باللطيف موقوفا ولا بمعاينة دهس عون الامن من طرفه. وهو ما يستدعي التحقيق الاداري الى جانب سحب الملف. والمطلوب اولا وقبل كل شيء من الحكومة كشف كل الملابسات والخيوط وخاصة الجهة التي أصدرت ” التعليمات “، لإيقاف التدخل الأمني لتنفيذ بطاقة الجلب، التي ثبت للضمير انها كانت اجراء عاديا، ولا علاقة له بالحوار الوطني، كما روج اللطيف ومحاموه والمدافعون عنه.

العالم النووى الباكستاني عبد القدير خان يفجر مفاجأة عن الرئيس محمد مرسي:



كنت أود أن لا أتكلم فيما يخص الشأن المصــري ولكن حقيقة الامر يجب أن يعرفها كل مصري وليقرر المصريون بعدها مصير الرئيس مرسي .
. سافر الرئيس مرسي الى روسيا والهند وباكستان .. وما لا يعرف كثيرون أن الرئيس مرسي إتفق مع الروس على إعادة تشغيل مفاعل نووى مصري بتخصيب يورانيوم يسمح بتوليد الكهرباء وإنشاء مفاعل أخر تستلمه مصر بعد ثلاث سنوات لنفس الغرض .. هل يعلم المصريون أن نتائج هذه الزياره هى أكثر ما أرتعب منه الغرب وأبسط ما كانت مصر ستستفيده هو إنتهاء مشكلة الكهرباء في مصر للأبد الى جانب تصدير كهرباء تكفي لإضاءة قارة إفريقيا .. يجب أن يعلم المصريون أن مصر إستلمت في عهد الرئيس مرسي غواصتين ألمانيتين طالما ضغطت إسرائيل على ألمانيا حتى لاتمتلك مصر مثل هذه الغواصات وهى القادره على ضرب حاملة طائرات إذا إمتلكت مصر الصواريخ المناسبه للغواصتين .. كثيرون من المصريين لا يدركون حقيقة أن تمتلك مصر قمرا صناعيا عسكريا يكشف لها شوارع إسرائيل شارع شارع ومذود بتقنيات لتحديد أهداف الصواريخ وهذاغ ما أتفق مرسي عليه مع علماء الهند ولولا الانقلاب لأصبحت مصر اليوم على مقربة من إمتلاك القمر .. كثيرون أيضا لا يعرفون أن مرسي قال للرئيس بوتين مصر في حاجه الى صواريخ ووافقت روسيا بشكل رسمى على إبرام صفقة صواريخ كانت كافية لتحويل تل أبيب الى كتلة من جهنم على الارض وبالفعل أرسل مرسي لواء بالجيش المصري يدعى الطراز للتفاوض بشأن الصفقه إلا أن الضغوط الامريكيه على قادة الجيش كانت السبب في إفشال الصفقه على المصريون أن يدركو أن مصر كانت في عهد مرسي على وشك الاستقلال وسيادة القرار والتحرر من التبعيه كثيرون من المصريين لا يعلمون أن مصر ليست في حاجه الى قنبله نوويه فإيران تفعل المستحيل لكى تمتلك صاروخا مداه 2500 كيلو حتى يصل إلى إسرائيل أما مصر فتستطيع أن تضرب إسرائيل بأرخص صاروخ في سوق السلاح ومرسي كان قائدا يدرك جيدا أن إمتلاك مصر للصواريخ سيشل يد وقدم إسرائيل عن مصر لان إسرائيل كلها لا تساوى محافظة مصريه .. أيها المصريون الشرفاء لازال الامل قائم ما دامت إرادتكم غير منكسره وصمودكم فولازى .. أستعينو بالله وأصبرو ولا تستسلمو أبد فالحق أقوى من أى سلاح إعلمو أن باكستان التى تمتلك اليوم قنبلتها النوويه قد نجت من العبودية والاستعمار لانها طبقت قول الله (وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ترهبون به عدوا الله وعدوكم