الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013

كبار ضباط الجيش الوطني يرفضون رفضاً قاطعاً عودة الثنائي عبد الكريم الزبيدي ورشيد عمار

خبر عاجل :

كبار ضباط الجيش الوطني يرفضون رفضاً قاطعاً عودة الثنائي عبد الكريم الزبيدي ورشيد عمار إلى الحكومة بسبب تأكدهم من نواياهم تصفية حسابات مع القيادات الجديدة للجيش التي تمت ترقيتها وإعادة الإعتبار لها بعد خروجهم وتعيين موالين لهم خاصةً وأن الأوضاع داخل المؤسسة العسكرية تحسنت مليون مرةً بعد تخلصها من هذا الثنائي الذي كرس الجهوية والمحسوبية


عاجل ورسمي: التوافق على شخصية رئيس الحكومة المقبل

أكد رئيس الرابطة التونسية لحقوق الإنسان العميد عبد الستار بن موسى اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2013 في برنامج “الماتينال” أنه تم التوافق على شخصية وطنية من طرف كل الأحزاب معروفة بكفاءتها مبيّنا أن الحوار الوطني سيُستهلُ خلال هذا الأسبوع .

وأوضح بن موسى أن أول مهام رئيس الحكومة القادمة هي مراجعة التعيينات ولذلك يجب أن تتمتع هذه الشخصية بالجرأة والشجاعة إضافة إلى الاستقلالية والحياد.

تطورات جديدة في احتراز تونس على الكامرون : الـ « فيفا » تمهل الجامعة الكامرونية 48 ساعة

في تطورات جديدة حول الاحتراز الذي تقدمت به الجامعة التونسية لكرة القدم حول عدم شرعية مشاركة اللاعبين جوال ماتيب وشوبوموتينغ لحصولهما على الجنسية الالمانية ومشاركتهما مع المنتخب الكامروني في المباراة الفاصلة التي جمعتهما يوم 17 نوفمبر الماضي ضمن الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2014 بالبرازيل، راسل اليوم الاتحاد الدولي لكرة القدم الجامعة الكامرونية وطالبها بضرورة مدّها بالملف الاداري لللاعبين المذكورين وذلك في ظرف 48 ساعة قبل البتّ في الاحتراز يوم الخميس القادم.
فهل تفعلها تونس مرة اخرى وتبلغ النهائيات بالاحتراز؟

عبد الحميد الجلاصي يكشف عن حالة غليان داخل النهضة و استقالات




أشار نائب رئيس حركة النهضة،عبد الحميد الجلاصي في مداخلة له اليوم على "جوهرة أف أم" إلى حالة الغليان والقلق داخل كتلة النهضة نتيجة الخيارات التي انتهجتها من أجل إنجاح المسار الانتقالي.
وقال الجلاصي إن الخيارات التي تبنتها القيادة السياسية للحركة أي التخلي عن الحكومة مقابل استكمال المسار خيارات لم ترضي مختلف قياديي الحركة،وأنه على الجميع ان يدرك حجم هذه التضحيات التي أقدمت عليها النهضة من منطلق مسؤوليتها الوطنية من أجل إنجاح المسار الانتقالي.
وعن الاستقالات داخل الحركة أكد عبد الحميد الجلاصي أن النهضة حركة بشرية وليست مغلقة على نفسها وفيها تنوع كبير و أنه من حق أي فرد منها ان ينسحب .
وأضاف : " ليس لدينا قوالب سكر بل لدينا حركة فيها حوار ونقاش و اليوم حركة النهضة فيها استقالات وغدا يمكن ان تحصل استقالات أخرى".

عميد كلية منوبة “حبيب كزدغلي” يصرّح: نعم ذكريات جميلة في إسرائيل

نشر عميد كلية منوبة الحبيب كزدغلي عبر صفحته الرسمية كلمات له عن زيارته لإسرائيل العام الماضي كما عبر عن فخره بذلك و عن ذكريات جميلة مع أصدقائه الصهاينة على حسب قوله :



الجمعة، 15 نوفمبر 2013

إبراهيم القصاص : “قمنا بأساليب رخيصة وغير شريفة لإفشال حكومة النهضة منذ أول يوم لها “

صرح النائب في المجلس التأسيسي “إبراهيم القصاص” المستقيل من حزب “نداء تونس” في برنامج “صوت الشارع” على قناة المتوسط أن المعارضة :”قامت بمحاولة إسقاط الحكومة من أول يوم لتوليها الحكم بعد إنتخابات 23 أكتوبر 2013 ” و أضاف “نعم كان هدفنا الوحيد هو إفشال الحكومة ” .

الثلاثاء، 12 نوفمبر 2013

صورة الباجي قائد السبسي ينظر إلى حمادي الجبالي تثير إشمئزاز نشطاء الفايسبوك

_أثارت صورة نشرتها جريدة “عين” إستنكارا واسعا لدى نشطاء الفايسبوك في تونس,  حيث يظهر فيها زعيم حركة نداء تونس الباجي قائد السبسي و وهو ينظر بحقد إلى حمادي الجبالي الأمين العام لحركة النهضة الجالس بجانبه.

استقلت لأنّ نداء تونس أكبر منّي … وسأعود لسيّارة اللوّاج ورعي الأغنام (ابراهيم القصاص)

_أكد نائب المجلس الوطني التأسيسي ابراهيم القصّاص استقالته من حزب نداء تونس الذي انضمّ إليه بعد أن غادر العريضة الشعبيّة مقابل مواصلة مهامه في التأسيسي لمدّة الشهرين القادمين فقط، مخيّرا عدم ذكر الأسباب التي دفعته إلى الاستقالة.

وأوضح القصّاص أنّ هذا حركة نداء تونس “أكبر منه” لهذا خيّر الانسحاب منها، مضيفا أنّه كره التعاطي في السياسة في ظلّ فشل الحكومة المتشبثة بالحكم وكأنّه غنيمة والمعارضة التي تتعامل وكأنّ الحكم حقّ مكتسب أخذ منها عنوة فيما أعطى الشعب ثقته لكلّ الفاشلين. وأعلن أنّه سيعود إلى مهنته الأولى ألا وهي سائق سيارة “لوّاج” أو لرعي الأغنام على حدّ قوله.

الأحد، 10 نوفمبر 2013

قنبلة يفجرها محمد عبو

قنبلة يفجرها محمد عبو : في تصريح لوكالة أفريقيا للأنباء افاد محمد عبو أن الأيام القادمة ستحمل مفاجأة كبرى لأصحاب الثورة المضاده و ازلام النظام السابق من تجمعين ودساترة .. في عمل مشترك بين التيار الديمقراطي و حزب المؤتمر من أجل الجمهورية وحركة النهضة رفقة تحركات شعبية و شباب الثورة .. حيث سيتم تمرير قانون تحصين الثورة وعزل كل من ثبت انتماؤه إلى النظام السابق رفقة المحاسبة وسيشمل كبار التجمعين و رجال الأعمال و النقابيين على رأسهم الباجي قايد السبسي المتورط في قضايا تعذيب في صباط ضلام وقضايا تزوير إنتخابات .. وسيتم بحث جدي في قضايا القناصة وقتلت الشهداء والبوليس السياسي الذي عدب المواطنين في دهاليز الداخلية .. كما أضاف أنه سيحجر السفر على كمال لطيف ولن يترك حتى ينال جزاء عقابه .. وأن حزب المؤتمر وحركة النهضة سيضمون اصواتهم إلى النفس الثوري .. و سيتم أتتخذ اجراءت ثورية رغم التهديدات التي تصلنا .. لكن أرواح شباب حركتنا ليس أبخس من دماء شهداء الثورة

تطورات خطيرة في قضية اللطيف.. مكالمة هاتفية أنقذته من السجن


أشارت الضمير ان مهزلة محاولة ايقاف كمال اللطيف الفاشلة يوم السبت المنقضي لم تبح بكل أسرارها وخاصة الجهة التي أعطت التعليمات بانسحاب أعوان الامن، 
وإلغاء بطاقة الجلب التي تم إصدارها من طرف حاكم التحقيق، بعد رفض اللطيف المثول أمامه في اكثر من مناسبة.
الثابت الان وحسب معطيات شبه رسمية حصلت عليها الضمير، هو ان رجل الاعمال الذي تتهمه جهات عديدة بقيادة الثورة المضادة، والمورط في جريمة التآمر على امن الدولة، قام بتدخلات لدى مسؤولين نافذين في الدولة، كانت نتيجتها مكالمة هاتفية أمرت بإنهاء محاولة الإيقاف، وترك اللطيف حرا طليقا، والغريب في الامر ان حاكم التحقيق الذي ذهب على عين المكان، لمعاينة دهس عون الامن من طرف اللطيف ، دخل في “مفاوضات” مع محامييه، ربما كانت غطاء لهذه المكالمة.
السؤال الذي طرحته “الضمير” عن الجهة التي أعطت التعليمات، ينتظر مبادرة الحكومة بإجراء تحقيق شفاف، وكشف الحقائق للرأي العام وجماهير الثورة، التي أصابها الذهول وهي ترى فيلما استعراضيا غير مسبوق في تاريخ القضاء التونسي بتحول عملية إيقاف مطلوب للعدالة الى هزيمة للدولة في مواجهة فرد.
قضية “المكالمة الهاتفية” بل المكالمات الهاتفية التي أجراها اللطيف، يجب ان تُكشف وتعامل بكل جدية وان تُجرى التحقيقات اللازمة لمعرفة الجهات التي اتصل بها وأثر عليها ليبقى بعيدا عن المساءلة.
ولعل القرار الذي اتخذه القاضي خالد العياري وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية باستجلاب ملف القضية من حاكم التحقيق الذي تنقل بطمّ طميمه الى منزل رئيس حكومة الظل، ليعود باتفاق مع محاميه لتأجيل إيقافه، وهو في نظر كثيرين خطوة لحفظ ماء وجه الدولة، فلا يعقل ان يواصل النظر في الملف بعد ” الاتفاق التاريخي” الذي عقده في منزل اللطيف لإلغاء بطاقة الجلب، كأثر من آثار ” المكالمة الهاتفية” التي غيرت كل المعطيات، و قد يساعد من الناحية القضائية على معالجة جديدة للملف، يجب ان تكون هذه المرة تحت المجهر.
وستُكشف بالخصوص مدى استقلالية النيابة العمومية وسلك التحقيق عن الدولة العميقة التي ظهر ان قوتها لا تستمد فقط من ” الأيادي الثورية المرتعشة”، بل وأساسا من عملية الاختراق التي قد يكون نجح فيها “صانع الملوك” للدولة، بعد الثورة.
فتنقل حاكم التحقيق على عين المكان وان بدا ” اجراء ثوريا” فالحقيقة ان مآله يقول العكس تماماً، لانه لم يعد لمكتبه لا باللطيف موقوفا ولا بمعاينة دهس عون الامن من طرفه. وهو ما يستدعي التحقيق الاداري الى جانب سحب الملف. والمطلوب اولا وقبل كل شيء من الحكومة كشف كل الملابسات والخيوط وخاصة الجهة التي أصدرت ” التعليمات “، لإيقاف التدخل الأمني لتنفيذ بطاقة الجلب، التي ثبت للضمير انها كانت اجراء عاديا، ولا علاقة له بالحوار الوطني، كما روج اللطيف ومحاموه والمدافعون عنه.