.الحقيقة كما هي نحن لسنا مجرد صفحة نحن إعلام ينقل الخبر بكل حرفية وبكل حياد
الجمعة، 25 أكتوبر 2013
سمير الوافي : للإرهاب أيضا أجندته السياسية فهو لا يضرب إلا في مواعيد مدروسة، فمن يضغط على زر الارهاب؟
قال الإعلامي سمير الوافي : “مرة أخرى يختار الارهاب توقيته بدقة ويضرب بشدة في صميم الحدث…توقيت مدروس ومقصود ككل المواعيد السابقة”.
واعتبر الوافي، على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك، أنّ العملية السابقة التي جدّت في قبلاّط قلّصت من كارثيّة ما حدث يوم 23 أكتوبر 2013 في سيدي علي بن عون.
الخميس، 24 أكتوبر 2013
العريض: لن نرضخ لاحد
رئيس الحكومة المؤقت علي العريض يقول خلال ندوة صحفية ان هناك عدد من المجموعات ارادت افساد الحوار و عرقلة نجاحه ويؤكد ان هذه الحكومة على عهدها في اداء مهامها كاملة في الامن و الاقتصاد و حماية الوطن و يدعو كل المؤسسات للانكباب على اعمالها لاستمرار الحياة بكل ابعادها المصلحة العليا للبلاد تتطلب دستور و انتخابات و الحوار الوطني يصب في هذا الاتجاه و لاجل ذلك الحكومة تجدد التزامها بالستقالة في حال استكمال المسارات الثلاث في اطار تلازم مختلف المراحل التي حددتها خارطة الطريق لاخراجها من الغموض و حتى لا تتعطل مصالح البلاد
و يدعو كل الاطراف السياسية للبحث على التوافق و المجلس التاسيسي ان يسرفي الخطى لانهاء الدستور و تحديد موعد الانتخابات و يامل من الشعب التونسي مواصلة اليقضة و الوعي و مواقفه المسؤولة التي تفشل كل مساعي التخريب.
بوش يقود مسيرة جبهة الإنقاذ بالقصرين
بوش يقود مسيرة جبهة الإنقاذ بالقصرين
استعانت اليوم الاربعاء جبهة الإنقاذ بشاب يعاني من قصور ذهني ( غير مكلف ) يطلق عليه أهالي القصرين اسم ‘ بوش ‘ وألبسته قميص حركة تمرد ليتجول به في أرجاء المدينة ضمن فعاليات مسيرتها .
هذا التصرف أثار استغراب واستهجان اهالي القصرين ما جعل بعضهم يردد بشكل ساخر : ” الجبهة لم تستطع إقناع العاقلين فعمدت للتغرير بغير العاقلين”
الأربعاء، 23 أكتوبر 2013
حقائق جديدة تورط نداء تونس في أحداث قبلاط و تكشف الجاسوس الذي زرع داخل التيار السلفي و قتل شكري بالعيد
نشرت صفحة ناطقة بإسم “التيار السلفي بالكرم” على موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك أن الشباب الذي قتل في جبال “قبلاط” قد وقع التغرير بهم واستدراجهم للمنزل الذي تحصنوا به قبل إكتشاف أمرهم بعد الوشاية بهم عن طريق نفس الشخص الذي إستدرجهم وهو “ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺮﻭﻳﺴﻲ”.
كما أضافت نفس الصفحة أن “أحمد الرويسي” قام بإختراق تنظيم “أنصار الشريعة” و التغرير بشباب “التيار السلفي” في الكرم قصد إستدارجهم و تصفيتهم جسديا في محاولة لإثارة البلبة داخل البلاد.
يذكر أنّ يسري الدالي الخبير الأمني ورئيس معهد الدراسات الاستراتيجيّة للأمن والأزمات كان قد أكّد أن أحمد الرويسي كان يعيش في الخارج, وعاد الى تونس وتاجر في المخدرات وقبض عليه وحوكم بسبع سنوات سجنا نافذة, ويقطن في ضاحية سيدي بوسعيد, والى اليوم تصله مراسلات الى منزله دون أن يكلّف الأمن نفسه عناء الاطلاع على فحوى هذه المراسلات رغم خطورة هذا العنصر الذي تورّط في القضية الشهيرة المتعلقة بتخزين كميات من الأسلحة بولاية مدنين والتي تعتبرعلى ما يبدو هي المفتاح لكل قضايا الاغتيال التي حصلت بعد ذلك.
ولعل هذه القضية هي التي وطّدت علاقته بأبي بكر الحكيم الذي اتهمته وزارة الداخلية باغتيال الحاج محمّد براهمي.
...فهل نحن في دولة أم في قبيلة...!؟..
طائرات في الجو تستعد للنزول وأعوان المراقبة الجوية في المطار يقررون الاضراب عن العمل لامبالين بالطائرات النازلة والقادمة...والطائرة التي تحتاج الى مساعدتهم وتوجيهاتهم لتنزل أو تطير...يعني مهنة دقيقة وحساسة وخطيرة الخطأ فيها مصيري والوقت بالثواني وأمن المسافرين وسمعة البلد وسياحته بين أيدي هؤلاء...وهناك قوانين صارمة واستثنائية تحدد حركاتهم وتحركاتهم وتجبرهم على الانضباط...
ومع ذلك يقررون الاضراب...عن ماذا يا حبيبي !؟؟...عن مراقبة الطائرات الهابطة والصاعدة وتوجيه طياريها لضمان سلامة ركابها !!...
والنتيجة الكارثية...حركة الطائرات ارتبكت...حركية المطار اضطربت...سلامة الطائرات والركاب اهتزت...وما حدث ينزل الى مستوى الفضيحة...فهل نحن في دولة أم في قبيلة...!؟...هل القانون فاشل وعاجز الى هذه الدرجة حتى لا يهابه ولا يحترمه أحد !؟؟...هل صار استضعاف الدولة وتحديها أمرا مفروضا وواقعا بفضل حكومة الايادي المرتعشة...!؟؟...هل دولة لا يحترم فيها رؤسائها ولا تحترم قوانينها سيحترم فيها المواطن !؟؟...هل حكومة لا تحترم القانون بالتخاذل والتهاون في تطبيقه قادرة على جعل المواطن يحترمه ويمتثل لفصوله ويهابه...!؟
وبعد هذا يستغربون ارتفاع شعبية بن علي في استطلاعات الرأي !!؟...طبعا سترتفع لأنكم حسنتم صورته بمثل هذه المصائب...وتلك أكبر اهانة للشهداء والثوار الذين سلموكم الأمانة...لا تسكروا بهتافات التأييد والولاء الأعمى المضللة...أنظروا في المرآة فليس كل نقد حقد...
الجمعة، 18 أكتوبر 2013
لطفي بن جدو : " وزارة الداخلية لديها معلومات جادة حول وجود مخططات لتنفيذ تفجيرات و اغتيالات
صرح لطفي بن حدو خلال زيارته للعون الأمني المصاب أمس أن الوزارة لديها معلومات جادة حول وجود مخططات لتنفيذ تفجيرات و اغتيالات مشيرا إلى أن وحدات الأمن وقوات الجيش التونسي مجندين للتصدي لمثل هذه التهديدات و خدمة البلاد و قد أشار ايضا في كلامه أن أنصار الشريعة هو الذي يقف وراء أحداث قبلاط قائلا : إن التنظيم الذي دخلت البلاد في حرب معه منذ منعه من تنظيم مؤتمره الثالث، يقف وراء أحداث قبلاط” و أضاف أن هذه المجموعة المسلحة متكونة من 20 أو 25 شخصا .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)